إلى امرأةٍ تراقبُني
على بُعدٍ
بقلم/سلوى عفيفي
وتعرفُ أنني مشتاقْ
إلى من كانت الأُولى بشرياني
و مَن أنفاسُها نشأتْ بأحضاني
وَمَنْ بفؤادِها طوعاً
رضيتُ الحبَّ سجّاني
أما آنَ الأوانُ حبيبتي حتّى
يزورُ هواكِ شطآني
إلى فرحي
إلى ضحكي
إلى وجعي وأحزاني
إلى ...؟!
تعليقات
إرسال تعليق